المؤشرات

يمكنها قياس:

•   التغيرات الطارئة على المعتقدات الاجتماعية والسياسية والإيديولوجية لدى الأفراد المستهدفين بالتدخل، بما في ذلك مواقفهم إزاء استخدام العنف وميولاتهم الإيديولوجية.

يتم تقييمها عادة بواسطة:

•   قياس معرفة الفرد بالتطرف العنيف، بالإضافة إلى تصوّره/ها لهذا التطرف العنيف.

نقطة الضعف:

• يستند هذا المقياس إلى افتراض ضمنيّ حول العلاقة بين المعتقدات المتطرفة والنشاط العنيف، فليس كل حامل لمعتقدات متطرفة منخرطا بالضرورة في العنف، أو حتى داعما له

السلوكيات والأنشطة

يمكنها قياس:

•   التغييرات في المشاركة الفردية مع مجموعات وأنشطة التطرف العنيف (بما في ذلك استهلاك الدعاية للتطرف العنيف والمشاركة عبر الإنترنت)
•   التغييرات في المشاركة في أعمال غير عنيفة أو المشاركة في أنشطة مصممة لتعزيز التسامح أو السلام أو مكافحة التطرف.

يتم تقييمها عادة بواسطة:

•   مجموعة متنوعة من الدراسات الاستقصائيّة، والمقابلات، ودراسات الحالات، والأدلة السردية، فضلاً عن جمع البيانات عن حوادث العنف.

العلاقات والشبكات الاجتماعية

يمكنها قياس:

•   العلاقات الفردية والروابط مع الأعضاء من خارج وداخل المجتمع المحلي للفرد أو مع التنظيمات المتطرفة العنيفة.
•   مستويات تماسك الأفراد وتكاملهم ومشاركتهم على المستوى المجتمعي.

يتم التقييم عادة  بواسطة:

•   العلاقات الفردية والروابط الاجتماعية، غالباً من خلال تدخلات منع التطرف العنيف ومكافحته عبر الإنترنت أو استخدام حسابات التواصل الاجتماعي والمتابعين لتتبع ديناميكيات المجموعات واتصالاتها.

نقطة الضعف:

•   نشوء مشكلة أخلاقية محتملة عندما يتم تتبع الارتباطات الاجتماعية الفردية من خلال أساليب بحث متطفلة.

رصد التغييرات الرئيسية في السياق الذي يعمل فيه المشروع. وقد ترتبط هذه التغييرات بديناميكيات التطرف العنيف التي قد تؤثر على أداء المشروع أو تمثل فرصاً جديدة.

مثال:

•   عدد حوادث العنف بين المجتمع (أ) والمجتمع (ب)

مؤشرات رصد الأداء

قياس أداء المشروع في مقابل الغايات والأهداف المعلنة على مستوى المخرجات، والنتائج، وفي النهاية على مستوى التأثير.

أمثلة:

•   عدد الأنشطة التي أنشأها المجتمع والتي تشتمل على أهداف مرتبطة بمكافحة التطرف العنيف في المجتمعات المعرضة للخطر، والأحياء السكنية، والمدارس، وغيرها.
•   النسبة المئوية من المجموعة المستهدفة التي تعتقد أن جماعات التطرف العنيف تلعب دوراً مهماً في تقديم المنافع والخدمات الاقتصادية أو الاجتماعية الأخرى المطلوبة إلى المجتمع.